• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • الأهداف والنطاق
    • هيئة التحرير
    • أخلاقيات النشر
    • قواعد البيانات المفهرسة
    • روابط متعلقة
    • الأسئلة الأكثر شيوعاً
    • عملية مراجعة النظراء
    • الأخبار
  • دليل المؤلفين
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية قائمة المقالات بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote BibTeX APA MLA Harvard Vancouver
  • |
  • شارك شارك
    CiteULike Mendeley Facebook Google LinkedIn Twitter
سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي
arrow المقالات الجاهزة للنشر
arrow العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 5 (2019)
المجلد المجلد 4 (2018)
العدد العدد 1
العدد العدد 2
العدد توصيات المؤتمر
العدد کلمات الافتتاحية
المجلد المجلد 3 (2017)
المجلد المجلد 2 (2016)
المجلد المجلد 1 (2015)
توفيق, سعيد. (2018). تأويل الزمان في السرد الفينومينولوجي. سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي" کيف نقرأ الفلسفة", 4(2), 531-546. doi: 10.21608/philos.2019.121761
سعيد توفيق. "تأويل الزمان في السرد الفينومينولوجي". سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي" کيف نقرأ الفلسفة", 4, 2, 2018, 531-546. doi: 10.21608/philos.2019.121761
توفيق, سعيد. (2018). 'تأويل الزمان في السرد الفينومينولوجي', سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي" کيف نقرأ الفلسفة", 4(2), pp. 531-546. doi: 10.21608/philos.2019.121761
توفيق, سعيد. تأويل الزمان في السرد الفينومينولوجي. سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي" کيف نقرأ الفلسفة", 2018; 4(2): 531-546. doi: 10.21608/philos.2019.121761

تأويل الزمان في السرد الفينومينولوجي

المقالة 3، المجلد 4، العدد 2 - الرقم المسلسل للعدد 8، 2018، الصفحة 531-546  XML PDF (185.79 K)
معرف الوثيقة الرقمي: 10.21608/philos.2019.121761
مشاهدة على SCiNiTO مشاهدة على SCiNiTO
المؤلف
سعيد توفيق*
أستاذ الفلسفة الحديثة والمعاصرة وفلسفة الجمال کلية الآداب – جامعة القاهرة والأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة (سابق اً)
المستخلص
 لقد حير الزمان الفلاسفة، ذلک الزمان الذي لا يمکن أن نعرفه بشکل مجرد من خلال معانٍ ومفاهيم، رغم أننا نعيشه في کل لحظة من حياتنا ووجودنا؛ وهذا هو الحال الذي عبر عنه القديس أوغسطين بقوله: "ما الزمان؟ إن سُئِلت عنه فإني لا أعرف، وإن لم أُسأل عنه فإني أعرف". ولذلک سعى برجسون إلى فهم الزمان باعتباره الزمان الشعوري، لا الزمان الموضوعي الذي يوجد خارج الذات بشکل مستقل عنها. ومن هنا أيضًا کان تأويل هيدجر للزمان باعتباره أساس الوجود؛ فالوجود الإنساني لا يمکن فهم ماهيته من دون الزمانية. والزمانية هي التناهي الذي يشکل ماهية الوجود الإنساني، بل الوجود ذاته. وهي أصل الشعور بالعدم الذي يدخل في نسيج الوجود؛ لأن الماضي لم يعد موجودًا، والحاضر يفلت من بين أيدينا باستمر، والمستقبل يظل دائمًا هو ذلک الذي لم يأت بعد. کما أن الزمان، ومن ثم الوجود، ليس له معنى من دون الذاکرة؛ ولذلک فإننا من دون الذاکرة لا نکون شيئًا أو وجودًا حقيقيًّا.
   غير أننا لن نقوم بدراسة هذه التأويلات الفلسفية لمعني الزمان، من خلال کتابات الفلاسفة، خاصةً أولئک الذين ينتمون لتيار التأويل الفينومينولوجي المعاصر؛ وإنما سنحاول الکشف عن هذه التأويلات کما تتجلى بشکل عياني من خلال بعض الکتابات السردية التي تجسد عندي نوعًا من التأويل الفينومينولوجي، وخاصةً السرد في فن رواية السيرة الذاتية. أما النماذج التطبيقية التي سوف أعتمد عليها هنا، فمنها بعض کتابات الغيطاني في تدويناته المعنونة باسم "دفاتر التدوين"، ومنها بعض کتاباتي التي تندرج في فن رواية السيرة الذاتية. فمثل هذه الأعمال تقوم أساسًا على تأملات انعکاسية reflections لمعنى الزمان من خلال تجربة حية معيشة تتمثل باستمرار في رؤية الذات للعالم. 
الموضوعات الرئيسية
النقد الفلسفى.؛ الهيرمينوطيقا.؛ نقد النقد.؛ هيرمينوطيقا الزمن.
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 1,183
تنزیل PDF: 1,405
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | الأخبار | الأهداف والنطاق | خريطة الموقع
بداية الصفحة بداية الصفحة

Journal Management System. Designed by NotionWave.